من مشى في حاجة أخيه
صحيح الإسناد ـ إلا أنه قال.
من مشى في حاجة أخيه. حكم الشرع في دعاوى الإرهاب. فعلا اصبح قليل من يمشي في حاجة اخيه لما اصابنا من انانية و التأويل و اننا نتبع ظن السوء عبد الله بن عمر رضي الله عنهما. فلم نجد هذين الحديثين بالألفاظ المذكورة وقد أورد المنذري في الترغيب والترهيب حديث ابن عباس مرفوعا. من مشى مع أخيه في حاجة كان كصيام شهر أو اعتكاف ه.
من مشى في حاجة أخيه كان خيرا له من اعتكاف عشر سنين ـ وقال. هذا الحديث لا أعرف صحته ولكن يغني عنه ويكفي عنه ما رواه الشيخان في الصحيحين عن ابن عمر رضي الله تعالى عنهما عن النبي ﷺ أنه قال. يا رسول الله أي الناس أحب. رواه الطبراني في الأوسط.
ويروى أن ابن عباس رضي الله عنه كان معتكف ا في المسجد النبوي فجاءه رجل يستعين به على حاجة له فخرج معه وقال. من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته وفي الصحيح من. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من مشى في حاجة أخيه حتى يثبتها له أظله الله عز وجل بخمسة وسبعين ألف ملك يصلون عليه ويدعون له إن كان صباحا حتى ي مسي وإن كان مساء حتى يصبح ولا يرفع قدما إلا حط الله عنه بها خطيئة ورفع له بها درجة. من مشى في حاجة أخيه كان خيرا له من اعتكاف عشر سنين ـ وقال.
رواه الطبراني في الأوسط والحاكم وقال. من مشى في حاجة أخيه وبلغ فيها كان خير ا من اعتكاف عشر سنين ومن اعتكف يوم ا ابتغاء وجه الله جعل الله بينه وبين النار. سمعت صاحب هذا القبر صلى الله عليه وسلم يقول. أن رجلا جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال.
ثقافة الإرهاب قراءة شرعية. لأن يمشي أحدكم مع أخيه في قضاء حاجته ـ وأشار.