سعد بن أبي وقاص
له لومړيو مهاجرانو و او په جنګ بدر کې يې برخه واخسته.
سعد بن أبي وقاص. قال سعد بن أبي وقاص. كان سعد بن أبي وقاص أول من رمى سهما في سبيل الله كما شهد غزوة أحد وبدر والخندق وخيبر وتبوك وغزوة الفتح وكان الرسول عليه الصلاة والسلام يعتمد عليه في بعض الأعمال الخاصة ومثال ذلك عندما أرسله مع علي بن أبي طالب والزبير بن العوام رضوان الله عليهم في مهمة استطلاعية. سعد بن أبي وقاص من أوائل من دخلوا في الإسلام وكان في السابعة عشر من عمره ولم يسبقه في الإسلام إلا أبي بكر رضي الله عنه وعلي كرم الله وجه وزيد وهو أحد العشرة المبشرين بالجنة وأحد الستة الذين توفى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عنهم راض. هو سعد بن أبي وقاص مالك ابن وهيب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة ويكنى بأبي إسحاق وأمه حمنة بنت سفيان بن أمية كما أن ابنه عمر بن سعد كان قائد جيش الكوفة في واقعة الطف حيث استشهد الإمام الحسين ع وأصحابه جراء المعركة التي دارت بينهم.
أما عندك غير هذا فقال لا يا بني. عمر بن سعد بن أبي وقاص المعروف بـابن سعد كان أمير جيش عبيد الله بن زياد في واقعة كربلاء. سعد بن ابی وقاص مرگ در دوران خلافت معاویه از صحابیون برجسته محمد و فرمانده لشکر مسلمانان در فتح عراق و جزو قبیله بنی زهره بن کلاب بود. سمعت رسول الله يقول.
س ع د بن أ بي وقاص م ال ك القرشي الزهري 23 ق هـ أو 27 ق هـ 55 هـ 595 أو 599 674م أحد العشرة المبشرين بالجنة ومن السابقين الأولين إلى الإسلام فقيل ثالت من أسلم وقيل السابع وهو أو ل من رمى بسهم في سبيل الله وقال له النبي. أمهل حتى نغديك قال لا حاجة لي بغدائكم. ارم فداك أبي وأمي وهو من أخوال النبي وأحد الستة أصحاب الشورى الذين اختارهم عمر بن الخطاب ليختاروا الخليفة من بعده. فوثب عمر ليركب ولم يكن حط عن بعيره فقال له سعد.
أمور ـ خير الناس فيها الغني الخفي التقي فإن استطعت ـ يا بني ـ أن تكون كذلك فكن. ستكون بعدي فتن ـ أو قال.