الجامع الاموي في دمشق
تمثل الصناعة الأهلية السورية وليس الفن اليوناني أو البيزنطي.
الجامع الاموي في دمشق. يعد الجامع الأموي بالعاصمة السورية دمشق خير شاهد على مراحل تطور فنون العمارة والزخرفة والبناء في سوريا على مر العصور الآرامية والهللينستية والرومانية والإسلامية وهو أشهر آثار دمشق القديمة على الإطلاق وأكثر جذب ا للسياحة ويمكن اعتباره الأثر الوحيد الباقي بشكله الأصلي تقريب ا من آثار حكم بني أمية في دمشق. يقع المسجد الأموي في وسط مدينة دمشق القديمة التي تعد أقدم مدينة مأهولة وأقدم عاصمة في التاريخ وقد أ در جت هذه المنطقة على لائحة التراث العالمي وقد نال المسجد بقسط وافر من المديح والوصف من قبل الكثيرين وخاصة الرحالة والأدباء والمؤرخين الذين زاروا مدينة دمشق على مر العصور وقد أشار المؤرخ اللبناني فيليب حت ي إلى عمارة المسجد الأموي بأنها سوري ة بامتياز حيث قال. الشيخ علي الطنطاوي 23 جمادى الأولى 1327 هـ 12 يونيو 1909م 18 يونيو عام 1999م الموافق 4 ربيع الأول 1420 هـ هو فقيه وأديب وقاض سوري وي عتبر من كبار أعلام الدعوة الإ. المؤلف لكتاب الجامع الأموي في دمشق ط الحكومة هو علي الطنطاوي وله أكثر من 90 كتاب أخر وهو أحد الفقهاء والأدباء السوريين وكذلك هو أحد القضاه في المحاكم السورية وهو يعد واحدا من أكبر أعلام الدعوة والأدب العربي في القرن العشرين.
المؤلف كتاب الجامع الأموي في دمشق ط الحكومة والمؤلف لـ 91 كتب أخرى. دمشق سانا يشكل الجامع الأموي الكبير بدمشق شاهدا حيا على عظمة الحضارة السورية وإبداع مهندسيها و بنائي. جامع بني أمية الكبير ويعرف اختصارا بالجامع الأموي هو المسجد الذي أمر الوليد بن عبد الملك بتشييده في دمشق وي عد رابع أشهر المساجد الإسلامية بعد حرمي مكة والمدينة والمسجد الأقصى كما ي عد واحدا من أفخم المساجد الإسلامية وأحد عجائب الإسلام السبعة في العالم.